المنطقة الذكية، هي شركة رائدة ومبتكرة للغاية في مجال البرمجيات والأنظمة التكنولوجية.
تم تأسيسها لتوفير حلول تقنية رائدة للشركات والمؤسسات والحكومة، وذلك من أجل تسهيل التواصل الفعّال والآمن مع مختلف موارد المعلومات في أي وقت وفي أي مكان، بالإضافة إلى تسهيل الحصول وتبادل عدد من الخدمات من خلال الأفراد، أو الشركات أو غيرها من المؤسسات.
نصمم حلولاً رقمية فعَالة ومستدامة بناءً على على دراسة السوق واحتياجات العملاء والتطور العالمي في مجال التقنية.
قمنا بتأسيس شركة المنطقة الذكية
بينما كنا نرى العالم يتقدم ويتطور بسرعة وتتقاطع التكنولوجيا في جميع جوانبه. بحيث يشعر الفرد دائمًا بمزيد من الفعالية في الحياة اليومية ، لذلك قررنا أن نصبح جزءًا من هذا التغيير ، بشكل أكثر إيجابية ،لدمج التكنولوجيا في مجالات مثل التعليم والتدريب وتسهيل الوصول إلى الخدمات اليومية للأفراد.
تم إطلاق المنطقة الذكية في مصر ، وبعد ذلك ببضعة أشهر ، كنا على موعد مع إطلاق الفرع السعودي ، لنبدأ رحلة الحلول الرقمية ، لرسم قصص واعدة تروي كيف أضفنا لمسات مضيئة إلى الجميع .
بعد عام من العمل والمثابرة وبمشاركة فريق متكامل من العباقرة الذين تميزوا منذ فترة طويلة بالدقة والتحليل والقدرة على حل المشكلات مهما كانت صعبة ، أطلقنا مشروعاتنا الأولى جلاميرا و جلاميرا بزنس، وهي عبارة عن تطبيق هاتف يتيح للسيدات حجز مواعيدهن في عيادات التجميل والصالونات.
بالإضافة إلى تمكين الصالونات من تقديم خدماتها والتواصل مع عملائها بطرق أكثر رقمية وسهلة الوصول ، ومواكبة التطور في العالم وإدارة الصالون داخليا من خلال نظام لإدارة الصالون .
كان التوقيت مناسبًا تمامًا لافتتاح أول امتياز لمشروع جلاميرا ، في قلب العالم العربي في أربيل ، العراق.
كانت نهاية عام 2019 مميزة لفريق المنطقة الذكية ، حيث توجت كل هذه الجهود بحصولنا على التمويل الأول لمشاريعنا الجديدة بقيمة 250000 دولار.
ولأن محاولاتنا في البحث والتجربة في عامنا الثالث ، ومحاولاتنا لتطوير الحلول الرقمية التي تجعل كل الحياة من حولنا أسهل وأكثر تنظيماً ، فقد تمكنا في نهاية العام من العثور على من يدعم هذا الجهد المستمر والعمل ، وحصلنا على تمويلنا الاستثماري الثاني لـ Smart Zone بمبلغ 25000 دولار لمواصلة النجاح والعمل دون توقف.
تمتد خبرتنا إلى جميع الحلول الرقمية والمنصات الرئيسية ، ونسعى دائمًا لتطوير مهاراتنا ، حتى نبقى نحن وعملائنا دائمًا في المقدمة.